يقول عالم أحياء أمريكي :- أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسرإحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته .... وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب .... وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته ....فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب. فيا سبحان الله ما الذي ألهمه وعلمه هذا ....إنه الله جلَّ وعلا . *********** يقول عالم أحياء أمريكي
أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسرإحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته .... وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب ....
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته ....فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب.
فيا سبحان الله ما الذي ألهمه وعلمه هذا ....إنه الله جلَّ وعلا .
***********
يقول عالم أحياء أمريكي :-
كان هناك قط لصاحب بيتيقدم له الطعام كل يوم ....ولكم هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت .... فأخذ يسرق من البيت الطعامفأخذ صاحب البيت يراقب القط.... فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى
***********
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :-
عندنا نؤمن بشيء اسمه حية البيت((الحية =أفعى))وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي .... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى....فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارهاجن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء .... وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب ....عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنوروأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها ....ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت ....وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ....
ولله في خلقه شؤون
***********
لا إلـــه إلا الــلــه
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ؟؟؟
فاسمع قول الله تعالى :- " وما من دابةٍ في الأرض ولا في السماءِ إلا على الله رزقها"
سبحان الله وبحمده
عدد خلقه
ورضا نفسه
وزنة عرشه
ومداد كلماته
تخيل ....أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة
وفجأة .....تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!....
من الإستمرار بقول :-ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم
رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: " من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لاينقص ذلك من أجورهم شيئاً,ومن دعا إلى ضلاله كان عليه من الإثم مثل ما أثام من تبعه لاينقص من آثامهم شيئاً ".
أن هناك طبيب شاهد في طريقه كلب مصاب بكسرإحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته .... وبعد أن تماثل للشفاء أطلق الطبيب سراح الكلب ....
وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته ....فلما فتح الباب وجد الكلب الذي عالجه ومعه كلب آخر مصاب.
فيا سبحان الله ما الذي ألهمه وعلمه هذا ....إنه الله جلَّ وعلا .
***********
يقول عالم أحياء أمريكي :-
كان هناك قط لصاحب بيتيقدم له الطعام كل يوم ....ولكم هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت .... فأخذ يسرق من البيت الطعامفأخذ صاحب البيت يراقب القط.... فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى
***********
وهذا موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :-
عندنا نؤمن بشيء اسمه حية البيت((الحية =أفعى))وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي .... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كوم من التبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى....فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارهاجن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب .... وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء .... وبعد أن بحثت و وجدت صغارها في مكان قريب ....عادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنوروأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها ....ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لكي تعيبه ولا يستخدمه أهل البيت ....وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد ....
ولله في خلقه شؤون
***********
لا إلـــه إلا الــلــه
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ؟؟؟
فاسمع قول الله تعالى :- " وما من دابةٍ في الأرض ولا في السماءِ إلا على الله رزقها"
سبحان الله وبحمده
عدد خلقه
ورضا نفسه
وزنة عرشه
ومداد كلماته
تخيل ....أنك واقف يوم القيامة وتحاسب ولست بضامن دخول الجنة
وفجأة .....تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!....
من الإستمرار بقول :-ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم
رسول الله – صلى الله عليه وسلم -: " من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لاينقص ذلك من أجورهم شيئاً,ومن دعا إلى ضلاله كان عليه من الإثم مثل ما أثام من تبعه لاينقص من آثامهم شيئاً ".